حقائق المؤامرة الكبرى's video:

▪في هذا المقطع عجوز نصرانية روسية هربت عائلتها الى الغابات البعيدة في سيبيريا للنجاة من الثورة الشيوعية التي خلقها الصهاينة لأهداف عديدة منها تدمير النصرانية الشرقية وقد نجحوا في ذلك حيث حولوها الى دين وثني كحال اختها النصرانية الغربية، تفضح هذه العجوز الخطة الموجودة في كتبهم والتي يسمونها كذبا (نبؤة) في سعيهم لخروج مسيحهم الدجال، انهم نفس الاوربيون الصهاينة المجرمين الذين خلقوا القاعدة وداعش وسائر منظمات الخوارج والحكام الظلمة الفاسدين بين المسلمين في سعيهم للقضاء على الاسلام والمسلمين، واليوم تطور ذلك الى صناعة احداث دجل (الارهاب) الحقيقي منه والغير حقيقي والذي يستهدفون من خلاله الاسلام وايضا البشرية عموما حتى يتحقق لهم احد اغراضهم وهو زرع شريحة مسيحهم الدجال في كل انسان على الارض كما كتبوه في كتبهم. لاحظ ان الكثير من السفهاء سوف يستهزؤن بهذه المرأة ولا يلتفتون او يأبهون لما تقوله وغيرها ممن قرأ مؤامرات هؤلاء الشياطين . ▪من الواضح ان اهم الاهداف الكبرى من هذه الظاهرة الجديدة في تاريخ البشرية والتي صنعها صهاينة الغرب والمسماة احداث (الارهاب) سواء الحقيقي منه او الغير حقيقي هو الحرب على الاسلام ومحاولة تدميره واخراج معظم المسلمين من الاسلام، ولكن من الواضح ايضا ان هناك هدف شرير اخر وهو استعباد البشرية جميعها قبيل خروج مسيحهم الدجال، صناعة احداث الارهاب وسط الناس هي شيء يختلف تماما عن شن الحروب فهي تستهدف تخويف وارعاب عامة السكان من الناس والغرض منها هو الدفع التدريجي بالبشرية نحو عالم يعيش في رعب دجل (الارهاب) والفوضى حتى يقبل الناس مسألة انه من الضروري مراقبة ومتابعة والتعرف التام على كل فرد من الناس وهنا تأتي (وسم او علامة الوحش) الموجودة في كتب النصارى الاوربيين المزورة، هذا الوسم او العلامة هو من الواضح انه عبارة عن حقن رقاقة او شريحة (ميكروتشيب اليكترونية) بذراع وربما في جبهة كل فرد من الناس حتى يصبح من السهل (مسح) هذه الشريحة في كل مكان يذهب اليه للتعرف عليه او عند طلبه اي خدمة يحتاج اليها مثل الخدمات العامة، كما يحدث مع كلابهم وقططهم في الغرب، لقد بدأ عمل محدود بهذه الشريحة في الخدمات الطبية في بلد الدجال امريكا حيث تم فعلا حقن عدد من الناس بهذه الشريحة في اذرعهم والامر مجرد وقت قبل ان يتم فرض هذه الرقاقة او الشريحة وتحل مكان بطاقات الهوية التي يحملها الناس، كل من يبقى في المدن ضمن نظام وعالم الدجال العالمي الحالي في جميع دول العالم لن يكون له اختيار في الامر حيث انه يجب ان يحقن بهذه الشريحة ويصبح عبدا (موسوما بعلامة الوحش) في عالم المسيح الدجال وجنوده المجرمين من صهاينة الغرب ومن اتباعهم وعملائهم في جميع دول العالم ومن بينهم ابناء جلدتنا من تابعي المسيح الدجال. هذا احد الاسباب التي تدعونا الى ضرورة البدء في الدراسة المتأنية والتخطيط للخروج من نظام المدن وتجمعات السكان الكبرى الى القرى البعيدة والنجاة بأنفسنا خلال السنوات القليلة القادمة. حقائق المؤامرة الكبرى